السحر
خرق قوانين الفيزياء باستخدام عده وسائل كالوهم البصري أو
الخداع أو قوى خارقة
الشعوذة
استحضار قوى شريرة أو قوى
الظلام غير مرئية لتساعد في حدوث تغييرات يتمناها شخص ما من أدواته الطلاسم
تمثل خطوط وكتابات لا تحتوي على معنى
واضح ومفهوم يستخدمها السحرة أو أتباع بعض المعتقدات
وأيضا ً الحجابات هي طلاسم
مكتوبة وملفوفه لغرض معين تعلق على الشجر أو تدفن في التراب أو تحمل في الجيب
من قوى الشعوذة الجن مخلوقات
تعيش في ذات العالم ولكن لا يمكن رؤيتها عادة، وهي خارقة للطبيعة، لها عقول وفهم،
ويقال إنما سميت بذلك لأنها تستتر ولا تُرى. ومن قوى الشعوذة الأرواح كائنات
روحية تسيطر على الحياة وعلى مقدرات البشر
التبصير & التنجيم
المعرفة الغيبية بالأمور تتم ممارستها
من قبل العراف، وعادةً ما تمارس بشكل فردي باستخدام وسائل خفية أو خارقة
للطبيعة، لتنبؤ
بتوقعات لأحداث ينتظر حدوثها أو التخاطر
لتواصل ونقل المعلومات من عقل إنسان لآخر
والغرض من وراء ذلك هو الكسب التجاري
في الغالب ومن أشهر استخدامات التنجيم
الابراج
هي تقسيمات لدائرة التي تمر
فيها الشمس والقمر والكواكب الثمانية. تحمل الأبراج أسماء
حيوانات وأشياء وشخصيات دينية وأسطورية
قراءة الفنجان
إحدى الممارسات التي يعتقد بعض
الأشخاص أنه يمكن عن طريقها قراءة الطالع ومعرفة المستقبل،
ضرب المندل
إحدى الوسائل الطقوسية التي يلجأ إليها
الناس لحل مشكلاتهم كاستخراج الخفايا بالنظر إلى ماء في إناء
اشباح
"الطيف" هو كائن وهمي من نسيج
خيال الإنسان عبر التاريخ
شيطان
يعتبر تجسيدا للشر في كثير من
الثقافات والأديان
رعب
حالة من الحالات النفسية التي توجد
بداخل الإنسان كالخوف وهو الشعور الناجم عن الخطر ويقوم بدوره بالتسبب إلى تغيير في
السلوك، مثل الهروب، الاختباء، أو التجمد تجاه الأحداث المؤلمة التي يتصورها الفرد
المس
يعرف على أنه قدرة الشيطان على
الوسوسة للإنسان وتزيين ارتكاب الأعمال المنكرة للفطرة السليمة يعالج عاده بالرقية
شرعية
ويقصد بها
قراءة الآيات القرآنية أو الأدعية الشرعية مع النفث على الموضع
الذي يتألم منه الجسد
صرع
هو اختلال عصبي داخلي ينتج عن اضطراب
الإشارات الكهربائية في خلايا المخ والغرض الأساسي الجامع لكل
أشكال الصَّرْع هو فقدان الوعي وما قد يرافقه من تشنجات مختلفة وفقا للحالة وأشهر
أنواعه هو الصَّرْع الكبير حيث تحدث تقلصات تتبعها رجفان شامل لكل عضلات الجسم وفي
الدرجة الثانية يكون الصَّرْع الصغير عند الأطفال عادة بحيث يفقد المصاب وعيه لفترة
قصيرة ويستردها بسرعة
الحسد
هو شعور عاطفي بتمني زوال قوة أو
إنجاز أو ملك أو ميزة من شخص آخر والحصول عليها أو زوالها من الآخرين
العين الصائبة
هو اعتقاد قديم وواسع الانتشار، فقد عرفته
مختلف الشعوب، فآمن به الفينيقيون والفراعنة واتخذوا للوقاية من العين الأحجبة والتعاويذ
والخرز الأزرق، وأما لدى القبائل العربية فإن الاعتقاد بإصابة العين متجذر ويعود إلى
العصر الجاهلي، حيث اعتقد العرب أنّ عيون بعض الناس "لا تنتج إلاّ شراً وهي لا
تكاد تكون في خير مطلقاً ولذلك تجنبوا العائن وابتعدوا عنه، وقد تفننوا في ابتداع وسائل
الوقاية من العين فاستعملوا الخرز والتعاويذ والرقى، والتمائم من قبيل تعليق كعب الأرانب
أو منقار الغراب على أنفسهم، كما اتقوا العين الصائبة بوضع الوشم على الخدين والذقن،
ومن الأمثال العربية المتعلقة بإصابة العين قولهم: "إن العين تدني الرجال إلى
أكفانها والإبل إلى أوضامها" والأوضام ما يوضع عليه اللحم من خشب أو غيره
الخمسة وخميسة أو يد فاطمة أو يد مريم
يسود الاعتقاد عند معظم الشعوب العربية
أن الخرزة الزرقاء تقي من الحسد وصيبه العين، وغالباً تأتي وسط كف يد تختلف تسميته
من بلد إلى آخر. ففي مصر مثلاً، يسمّى "الخمسة وخميسة"، وفي بعض الدول الأخرى
يسمى "يد فاطمة"، أما اليهود فيسمونها "يد مريم".
لا يوجد تاريخ محدد لأصل الخرزة الزرقاء،
ويقول البعض إن استخدامها يعود إلى الفينيقيين وشعوب البحر المتوسط، لتهديد وإخافة
الرومان الذين كانوا يتميزون بالعيون الزرقاء.
ولعل هذا ما يفسر انتشارها في دول البحر
الأبيض المتوسط، وأهميتها في تركيا مثلاً في يومنا هذا، هي التي تمكنت عام 2014 من
إدراج ثقافة الخرزة الزرقاء في قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي.