أن الاسم باللغة التركية هو جشما
وان الإنكليز والغربيين بشكل عام يسمونها وواش روم
والفرنسيين يسمونها تواليت. وفي اللغة
العربية مرافق صحية أو دورة مياه تارة،
وعند البعض بيت الراحة أو بيت
المي أو الخلاء أو الحمام
وجدتي تستعمل كلمة كنيف
نعتذر عن أي روائح في الفيديو
المرحاض العربي
كان الناس يقضون حاجتهم
في الخلاء بعيدا عن المكان الذي يعيشون فيه بعد ذلك اكتشفوا الحفرة
اختراع من الحيوانات التي كانت تقضي حاجتها في حفرة في الأرض، ثم تغطيها بالتراب تطور شكل الحفرة واستمر الأمر على هذا كثيرا. حتى بدأ التاريخ الحقيقي لاختراع "المرحاض" منذ 3000 عام، حيث وجد في منطقة
"هاربا" الهندية حفريات لنظام صرف ترجع لثلاثة قرون مضت.
لكن ما وثق في كتب
التاريخ أن الثوابت التاريخية تؤكد أن ظهور المرحاض يرجع للإمبراطورية
الصينية، وكان عبارة عن مقعد حجري ودورة مياه مرتبطة به، ويرجع تاريخها لأكثر
من 2000 عام.
كان أهل البادية يأخذون
الإبريق إلى مكان بعيد عن خيامهم ليقضوا حاجتهم قبل طلوع الشمس يطلقون اسم الجول
على التواليت الصحراوي
أما العرب القدماء كإنو
يقضون حاجاتهم في الأودية التي كانت تدعى الغائط